(مسابقة) 50 كلمة عن الشتاء

صحيح أننا نسمعع عن تصاقط الثلج فجأة , لكن هاذا حدث لي مرة

كنت في جبل فرأيت نمر مختبأ , ثم رآني فهربت ثم انزلقت ثم توقف النمر مكونا كرة ثلجية

سقطت الكرة علي ,حين استيقضت وجدت نفسي في القرية و كل الناس ينضرون إلي بدهشة غريبة

كنت انا وجيشي نحاصر قريه صغيره بمئة وحدة ,والا اتى الشتاء, وتثلجت معدات الحصار وانهزمنا وانتصرت القرية الصغيرة

كنت احتسي القهوة السوداء مع حفنة من الجنود الجيرمان والاغريق,

فبدأ الثلج ينصب علينا من السماء بغزارة حتى تغطى الجنود بالثلج بالكامل.

الا ذلك الجندي الاغريقي الاصلع, فقد كان الثلج يذوب من على صلعته كالحرير.

وعندها صرخ بأعلى صوت غاضباً, "لقد تحولت القهوة الى ايسد ماكياتو!!" وغضب الجميع وبدأت الحرب.

ترتجف ابداننا من وقع طبولهم .. لا تري اعيننا نهاية جيوشهم
محاصرين من قبل جيوش النتار التى لم نسبق وان رأينا مثلهم فى جميع البلاد
وداخل القلعة كل أعداء الامس يساعدون بعضهم البعض من أجل البقاء
الرومان يسقون جميع الخيول بلا استثناء
والجرمان فتحوا المقاهي للجميع
والاغريق بمصايدهم يمنعون اى احد من اختراق اسوارهم
الجميع يعمل .. الجميع يشعر بالنهاية تقترب
وبمرور الصيف ..
نفذ القمح اولا وتساقط الكثير منا ضحايا للجوع
وبعد ذلك نفذت مصادر الغذاء لم يعد لنا شئ لنأكله
النتار يشاهدون عن كثب ويتصيدوا للحظة المناسبة
بدأ الشتاء والجليد يعلو من تحت أقدامنا
سمعنا صراخات الحرب تأتي من خارج الأسوار
بسرعه جمعنا ما تبقي من جيوش وعتاد
السماء تبكي ثلجا ابيض على وجنتنا
ودموع الأمهات تسارع فى فراق اعينهم
فيل الحروب كادت تخترق ابوابنا والعرادات تلون السماء فوقنا
بدانا ننظر الى بعضنا البعض .. أغريق رومان جرمان ..
الكل فى حاله يأس لا يقو على حمل السلاح
واذا بالزعيم ينتفض ويقول
" كنا كلنا أعداء بالأمس نتصارع فيما بيننا على الموارد والسلطة ولكن اليوم نحن نحارب عدو مشترك .. انظروا الى بياض الثلج اليوم سوف يصبح لونه أحمر ..
اشحذوا سيوفكم جميعا .. عددنا قليل .. ولكن لنحارب بشرف .. لن تكون النهاية لنا اليوم .. الى القتال الى اقتال الى القتال "
نردد بدون شعور الى القتال الى القتال الى القتال  
تحطم الباب واذا بنا نحارب كالمجانين
استمرت المعركة 14 ساعة متواصلة لم نتعب
لم يجرؤ أحدا فينا على الا يموت بغير شرف
القتلى فى كل مكان لا نري حولنا الا اللون الاحمر
قاتلنا بشراسة .. أعتقدت انها النهاية
واذا بنا نسمع صوتا قادم من أعلى القلعه " لقد انتصرنا لقد انتصرنا "

مستر نجم
قائد كتيبة الفرسان الأغريقية

النتار يشاهدون عن كثب ويتصيدوا للحظة المناسبة

بدأ الشتاء والجليد يعلو من تحت أقدامنا

سمعنا صراخات الحرب تأتي من خارج الأسوار

بسرعه جمعنا ما تبقي من جيوش وعتاد

السماء تبكي ثلجا ابيض على وجنتنا

ودموع الأمهات تسارع فى فراق اعينهم

فيل الحروب كادت تخترق ابوابنا والعرادات تلون السماء فوقنا

بداية الشتاء قرر الملك الهجوم على النتار

وفجاة حجبت الغيوم الشمس ودوى الرعد بقوة وخطف البرق الابصار

عاصفة ثلجية تحولت الى اعصار

وحدث التماس وانقطع التيار

بدات النار تلتهم الاشجار

ذاب الجليد والسيل يجرف الارض ويحطم السدود

الكل يجمع السلع المنهوبة والنقود

وهرب سكان القبيلة والجنود

ومات فيل بارامود

الشتاء الشتاء اجلس في منزلي اراقب الأطفال وهم يلعبون بالثلج واتعجب كيف

لأطفال صغار في السن ان يتحملوا هذه البرودة الشديدة من اجل اللعب عندما سألت

أحدهم رد علي وهو يضحك قائلا: لا اعرف لماذا لكن اريد ان اشارك اصدقائي اللعب

فالشتاء لن يدوم طويلا وكذلك طفولتي.. فاستعجبت بشدة كيف لطفل قول كلام بهذا

العمق فخرجت من منزلي لرئية اصدقائي ذهبنا لنتمشى ونحن نوري قصصا لبعضنا

منها المضحك ومنها الحزين كنا نفعل هذا كل يوم إلى أن انتهى الشتاء كما لو كنا ملتصقين

فعلا ليس هناك افضل من الاصدقاء

مع بدايات نسمات الشتاء وسقوط قطرات المطر نحتاج ألى المزاج المناسب لحالة هذا الطقس

كما نحتاج لإشعال المنافسة و إحراق الثكنات والتدفئة بموارد الخصوم

لا تنسى أن تدعو أصدقاؤك للمشاركة والمنافسة للفوز في هذه الأجواء

يتربص بك وسيسحقك ويلتهمك وفى حالة النجاة

ستجدني بانتظارك .

في احدى الأيام كنت في مغامرة داهب فصادفت قطيعا من كانت فرصتي فحملت أقفاص وطاردتها لأخدها معي الى المدينة العاصمة فأسمع صوتا وأرى خلفي انهيار ثلجي ضخم والغريب الانهيار كان سطحيا وأهرب مثلعم كالجردان و وصلت المدينة العاصمة و حصان المسكين كاد يموت من التعب

مما قيل في الشتاء :





كم يكون الشتاء ثم المصيف



وربيع يمضي ويأتي الخريف



وارتحال من الحرور إلى البرد



وسيف الردى عليك منيف



وفي الشتاء تهاجر الطيور تاركة اوكارها هرباً من البرد والمطر إلى المناطق الدافئة وتخلد الحيوانات في سباتها الشتوي .





ويخلع الناس الملابس الخفيفة ويرتدون ما يقيهم البرد من ملابس ثقيلة. ولكن يظل هذا الفصل يحمل الكثير من المعاني والدلالات التي



لا يحملها غيره من باقي الفصول فالناس يستبشرون بالشتاء ويطربون لأجوائه وتلبد غيومه ودوي قصف رعوده وفيه تكتسي الأراضي



الخضراء حلة بيضاء وكأنها عروس في ليلة عرسها ما أجمل هذا المنظر وما أروعه .





والشتاء ربيع المؤمن لأن فيه يرتع في بساتين الطاعات ويسرح في ميادين العبادات . فعن






فيا فصل الشتاء يا رحمة الله المنزلة علينا غيثاً ومطراً به يحي الله الأرض بعد موتها يا أيام البركة بها تفتح أبواب السماء بماء



منهمر وتنشق الأرض عن خيرات تتفجر بإذن الله فتصبح الأرض مخضرة فيها متاع لنا ولأنعامنا.



أنت الربيع الحقيقي يافصل الشتاء بك تزهر قلوبنا وتتزين بالطاعات بيوتنا وتشرق شمس الإيمان التي كانت تغيب من قلوبنا



وتتلألأ الوجوه بشراً وإيماناً كما تتلألأ الشمس وتطل علينا من خلف غيوم كانون .



وتبرق ومضات البشر فينا بأجمل من بريق حبات المطر على أوراق الشجر عند صباح مشمس بعد ليلة مطيره.



في الشتاء تظهر الشمس خجولةً، تُطلّ على استحياءٍ من بين الغيوم الكثيفة، وكأنها تخجل من أن تنقشع غيوم الخير



القادمة بالمطر، فتكتفي بإشراقة نورها وبقليلٍ من الدفء الذي يسري في العروق مثلما يسري العطر في الروح، فحين تأتي الشمس



فيه، تأتي مثل زائرٍ خفيف الظل، لا تُرهق الناس بحرارتها ولا تُطيل المكوث.



للشتاء خصوصيةٌ كبيرة، فحتى زهوره لها عطرها الخاص، وجمالها الأخّاذ، وتفتحها الذي لا يشبه أي شيء، لأنها زهورٌ مميزة



فريدة تأتي في فصلٍ فريدٍ، فيا لروعة الشتاء حين خلقه الله وجعله محملاً بالفرح والخير للبلاد والعباد.